موقع الشهيد عز الدين قلق

أشعار كتبت له

ليت باريس تعلم

ليت باريس تعلم عمّا قليل ستعلم باريس أنّ الذي حفظته الشوارع والمكتبات يعبىء حتى الحجارة بالحلم المتورد أنّ الذي عقد الفجر باسم فلسطين في جفن باريس، تغتسل الآن أحلامه بدماه، أنه وصل الآن في دربه منتهاه قطرات من الدم تبدأ من طرف المكتب المتواضع حتى مقدمة الباب لم…
المقـال كاملاً

الحوار الأخير في باريس

الشاعر محمود درويش |....قد اعترفوا أنهم قتلوني ولكنهم عانقوني طويلا ودسّوا مكان الرصاصة عشرين ألف فرنك مكافأة للخطاب،الذي سوف أقنعُ فيه اليسار الفرنسيّ أنّ السجون على ضفة النهر مستشفيات وأنّ دمي مائدة . التجسيد الإذاعي للقصيدة من إعداد كل من المخرجين التونسيين عامر بوعزة والبخاري بن صالح. تلي…
المقـال كاملاً

دمـه علينا

الشاعر أحمد دحبور | ذات محكمة نجيء بفقرنا العربيّ ، أخْرُجُ شاهداً وأهزّ منهم واحداً ، وأقول : أنت قتلتني ليلا ً وفي هذا الصباح رفعت كأسي ما الفرق بين رصاصة ٍ ورصاصةٍ ما دامتا تصلان رأسي  عزالدين القلق دمـُهُ علينا ، لاأبرىء حيـّة الآبار ، لا أمشي…
المقـال كاملاً

جمرة ذلك الوجه

الطاهر بن جلون | وحدهما كانت العينان مفتوحتين في غَسق الرمال واليد المتفحمة تتدلى ممدودة نحو بوابة السماء كأنها تُحيي صديقا بينما الفارس ينهض ،يُبعد الهبوب . جمرة ذلك الوجه إلى روح الشهيد عزالدين قلق . وحدهما كانت العينان مفتوحتين في ذلك الوجه الذي مزّقته فرس السهول كان الجسد…
المقـال كاملاً

ياعزٌ أيها السقّاء

الشاعر الياس صنبر | وياعزٌ ، أيها السقّاء كنت تمازحنا ، تقول راح الشباب فتمَهّل على الدرب وقل لليمامة أن تبسط جناحيها ، قل لها أننا قادمون . وياعزٌ أيها السقّاء حيفا يايمامة ترفّ للصيادين كلّما أتت اليها المراكب ، هلا مددت للغائب يداً ، للحامل صورة الأرض…
المقـال كاملاً

إلى عز الدين القلق

عائشة حسين أرناؤوط | لم يكن هناك اسم آخر أسمّي به من خلالك الأشياء والصخورَ والزوايا المحنّاة بدمك وبنبض ابتسامتك الأخيرة. لم يكن هنالك كلمات أودعها قلبَك في رنينه الأخير إلى عز الدين القلق لم يكن هناك اسم آخر أسمّي به من خلالك الأشياء والصخورَ والزوايا المحنّاة بدمك…
المقـال كاملاً

طيور المخيم

أحمد عبدالمعطي حجازي | إلى عز الدين قلق ، المناضل الماثل والصديق الغائب . وفلسطين واقفة وحدها خيمة ٌ في العراء ، ترد ٌ الجحافل عن ملكوت التشرُّدِ ، من بعد مافتحت لهم المدن السَبع أبوابها ودعاهم ملوك الطوائف للصيد والقنص ِ ، في الجسد العربي الجميل !…
المقـال كاملاً

“ترجمة الأغنية المرافقة لقصيدة “الحوار الأخير في باريس

لماذا أغنية أكروبوليس؟ تهبّ الريح، الليلة، من جهة البحر، هاقد حلّ أيلول، والصيف يمضي، أمّا السعادة فتنطفىء مثل أزهار ذبلت، وداعا أكروبوليس ياإله الحب، فقد ماتت زهور أثينا البيضاء، ولقد تحاببنا لبضعة أيام. وداعا أكروبوليس، إنها الليلة الأخيرة بيننا، سأرحل صباح الغد، أمّا أنت فستبقى في ذاكرتي، مثل…
المقـال كاملاً